هل تَفقَّد الولايات المتَّحدة رِيادتهَا فِي البحْث اَلعلْمِي والابْتكار الصِّحِّيِّ؟

تَعتَبِر الولايات المتَّحدة مَرْكَزا لِلابْتكار اَلعلْمِي والتَّقدُّم فِي مَجَال الصِّحَّة، حَيْث ساهمتْ جامعاتهَا ومؤسَّساتهَا البحْثيَّة فِي تَطوِير العلاجات، وإحْدَاث ثَوْرات فِي اَلعُلوم الطِّبِّيَّة، وصياغة مُسْتقْبَل الصِّحَّة العامَّة عالميًّا. لَكِن التَّوجُّهات السِّياسيَّة الأخيرة تُهدِّد هذَا الدَّوْر الرِّياديِّ ويطْرح تساؤلات حَوْل مُسْتقْبَل…