حين يقودنا الضياع إلى أجمل اللحظات

خلال سنوات دراستي في الدنمارك، -وخصوصا- في بداياتها، كنت كباحث ينتظر نهاية الأسبوع كي أتنفس الصعداء. كان لا بد من الخروج قليلا من جو الجامعة والأبحاث، إلى ضواحي كوبنهاغن مع العائلة. كوبنهاغن الجميلة بدأت تخلع ثوبها الأبيض وتكتسي بألوان فاتنة…